رافينيا دياز لاعب برشلونة عن الكلاسيكو:
🎙” كنت مصابًا، لم أكن جاهزًا للمباراة، لكنّي لم أستطع الجلوس وأرى ما يحدث دون أن أتدخّل. رأيت ما فعلوه بـ لامين يامال، طفل يبلغ 18 عامًا فقط فبدأتُ أشتعل من الداخل، فينيسيوس؟ من المفترض أنّنا أبناء بلدٍ واحدة، لكن ما فعله الليلة لا يمتّ لروح كرة القدم ولا لروح البرازيل. في لحظةٍ من اللقاء، اقتربت منه وقلت له: حين تستهزئ بشابٍ، تذكّر أنك كنت يومًا في مكانه… والفرق بينكما أنّه سيصنع التاريخ، وأنت ما زلت تحاول أن تُثبت نفسك بالصراخ والتمثيل”.
🎙” ريال مدريد فاز، نعم… لكنّهم احتاجوا إلى استفزاز طفلٍ، إلى صراخٍ واحتكاكٍ بعد صافرة النهاية ليشعروا بالقوّة! هذا ليس فوز الأبطال، هذا فوز الضعفاء الذين يخافون من القادم. “لامين يامال سيعود، وسيتحدث بالكرة كما وعد، في الكامب نو، وأمام أعينكم جميعًا. حينها ستدركون أنكم لم تربحوا شيئًا سوى لحظة مؤقتة. “الموسم لم ينتهِ بعد، والرد سيكون قاسيًا. في برشلونة نحن لا ننسى، بل ننتظر”.
Leave feedback about this