بقلم الصحفي أحمد عثمان
أنا أدعم أحمدالشرع ” و مع أبومحمد_الجولاني ” مو يعني إنه شخص مثالي وإني معه بالروح وبالدم.
انا سابقا، ياما انتقدت أغلاط الهيئة وعلى رأسها الجولاني، كنت ورح ظل أنتقد وأوجه الملاحظات لكل شخص بشوف إنه بمكان غير مكانه أو عمل شي مو صح، إن كان بالحكومة الانتقالية أو غيرها.
تضامني حاليا مع أحمد الشرع وحكومته نابع من منطلقين:
الأول: إننا بمرحلة حساسة وبحاجة لتكاتف الجهود لنخرج من الخراب والفساد والمرض الذي عشناه أكثر من ٥٠ سنة ونستطيع أن نبني سورية تليق بشعبها العظيم وتاريخها العريق.
الثاني: لأنه في جهات وأشخاص كثر متربصين فينا ويريدون أي غلط لينقضوا علينا تحت مسمى ثورة مضادة
ويعودوا ليهدموا سورية ويضلوا يقتلوا فينا ٥٠ سنة ثانية.
وطبعا مافينا ننكر إنه الشرع كان له دور بتحرير سورية،
وبصراحة في ايجابيات كثيرة للشرع بتخلينا نقبل فيه يقود المرحلة الحالية؛ من ذكاء وفطنه وسياسة وحنكة، ولحد هلأ هو ماشي صح وإن شاء الله يكون خير لهذا البلد والشعب …
وخصوصاً الخطوة التي سبقت الحدث حيث وضع يده مع الأردن الشقيق ليحمي الشام وجنوب سوريا
واتفق مع تركيا ليحمي الشمال السوري ونتمى من الله أن يوفق بالاتفاق مع العراق لحماية الشرق
لهيك بحب أخبركم أنا وقت بشوف غلط أو شي مو عاجبني رح احكي وأقول بالصوت المليان يوجد خلل بهذا المكان أو هذا الشي غلط ومو صح، أو لو كان هيك كان أفضل.
وصدقٱ الانتقاد والملاحظات دوما تكون من محبتنا وخوفنا على بلدنا وعلى تضحيات الشعب يلي مابدنا ياها تروح ببلاش؛ لهيك خلوا صدوركم واسعة وخلينا نتعلم ثقافة احترام الأخر والرأي الآخر وخلينا نخرج من دائرة الإقصاء للأخرى ولكل حدا بيختلف معنا بفكرة أو قرار أو أي شيء هو حر
يمكن الشخص يلي إنت شايفه مناسب أنا أشوفه غير مناسب وهذا حقي.
وشكراً

Leave feedback about this